لوحة تجريبية #2
-
فن
من مدينة يفرن اصيل قبيلة اتوغاسرو " القصير ... مواليد طرابلس / الظهرة 1931 التحق بالمدرسة الابتدائية بالنوفليين و من ثم بمدرسة الاشغال اليدوية و في بداية الخمسينات التحق بالكلية الفنية في هايتي بطرابلس. بدأت معه موهبة الرسم منذ طفولته الباكرة، تأثر بالبئبة في بلاده فرسم جمال الطبيعة فرحها و معانة الانسان معها كان هذا التأثر واضح في رسوماته بسبب معيشته و مزاولته للزراعة و الرعي في مدينة يفرن اثناء الحرب العالمية الثانية.عمل في عدة مواقع كرسام بعد تخرجه من الكلية الفنية،
عمل في شركة نفط كرسام جيولوجي…. ترك العمل في الدول في بداية الستينات و احترف الرسم كمهنة، اقام مرسم خاص به في جامع بن ناجي. و من ثم انتقل إلى مرسمه في جنزور من اواخر الستينات إلى بداية الثمانينات.
كرم في سنة 1989 في مجال الابداع الفني في ليبيا. داهمه المرض سنة 1994 . تأثر كثيرا بوفاة ابنته و ابنه و شقيقه و كذلك إزالة مرسمه في جنزور من قبل البلدية. كان مهتم بالخيل و حياة البحر و الحرفيين في المدينة القديمة، و كل ما رسم من وحي الذاكرة سواء كانت في حركة النول او حركة الموج او الصحراء، حتى الرعي و الجفارة الليبية. كان يتعيش بلوحاته، لم يقف في حياته على اي مؤسسة حكومية يطلب العطاء. اعتمد على نفسه اعتماد كبير في تسويق لوحاته. شارك في العديد من المعارض داخل و خارج ليبيا، لوحاته منتشرة في انحاء العالم في امريكا، المانيا، السويد، مالطا، و غيرها من الدول الاوروبية. له جدارية و العديد من اللوحات في فندق جرمة في مالطا. و من أشهر لوحاته الكروسة أو الشعبانية
لوحة تجريبية #2
من مدينة يفرن اصيل قبيلة اتوغاسرو " القصير ... مواليد طرابلس / الظهرة 1931 التحق بالمدرسة الابتدائية بالنوفليين و من ثم بمدرسة الاشغال اليدوية و في بداية الخمسينات التحق بالكلية الفنية في هايتي بطرابلس. بدأت معه موهبة الرسم منذ طفولته الباكرة، تأثر بالبئبة في بلاده فرسم جمال الطبيعة فرحها و معانة الانسان معها كان هذا التأثر واضح في رسوماته بسبب معيشته و مزاولته للزراعة و الرعي في مدينة يفرن اثناء الحرب العالمية الثانية.عمل في عدة مواقع كرسام بعد تخرجه من الكلية الفنية،
عمل في شركة نفط كرسام جيولوجي…. ترك العمل في الدول في بداية الستينات و احترف الرسم كمهنة، اقام مرسم خاص به في جامع بن ناجي. و من ثم انتقل إلى مرسمه في جنزور من اواخر الستينات إلى بداية الثمانينات.
كرم في سنة 1989 في مجال الابداع الفني في ليبيا. داهمه المرض سنة 1994 . تأثر كثيرا بوفاة ابنته و ابنه و شقيقه و كذلك إزالة مرسمه في جنزور من قبل البلدية. كان مهتم بالخيل و حياة البحر و الحرفيين في المدينة القديمة، و كل ما رسم من وحي الذاكرة سواء كانت في حركة النول او حركة الموج او الصحراء، حتى الرعي و الجفارة الليبية. كان يتعيش بلوحاته، لم يقف في حياته على اي مؤسسة حكومية يطلب العطاء. اعتمد على نفسه اعتماد كبير في تسويق لوحاته. شارك في العديد من المعارض داخل و خارج ليبيا، لوحاته منتشرة في انحاء العالم في امريكا، المانيا، السويد، مالطا، و غيرها من الدول الاوروبية. له جدارية و العديد من اللوحات في فندق جرمة في مالطا. و من أشهر لوحاته الكروسة أو الشعبانية